حليب الأطفال مقطوع في سوريا: سوق سوداء والأسعار "طلوع"

وكأن البلاد تنقصها أزمة، فقد انشغل السوريون خلال الأيام القليلة الماضية، بفقدان أنواع من حليب الأطفال في الأسواق، وارتفاع أسعار أنواع أخرى.

سوق سوداء للأدوية... والتهريب "عالمكشوف"!

جاء في "نداء الوطن":

الترويج للأدوية السورية والتركية في لبنان «عالمكشوف»، وهناك عشرات الأشخاص يعملون في هذا المجال، سواء أكان لهم «علم ودخل» في الموضوع أم لا.

فوضى وسوق سوداء وانتظار لأيام... ولا باسبورات!

جاء في "الاخبار":

45 طلب جواز سفر فقط هي حصّة الضاحية الجنوبية يومياً.

مباراة ميسي المنتظرة: سوق سوداء لبيع التذاكر بعد نفاذها

بيعت كل تذاكر أول مباراة من المتوقع أن يظهر فيها النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، رفقة إنتر ميامي الأميركي الشهر المقبل.

سوق سوداء للطوابع أمام مركز السجّل العدلي.. والأجهزة الأمنية غائبة!

كتب مايز عبيد في "نداء الوطن": 

منذ دخول الموازنة العامة للعام 2022 حيّز التنفيذ شرعت المؤسسات العامة والمديريات باعتماد الأسعار الجديدة للمعاملات الرسمية، ومنها بيان السجلّ العدلي.

سوق سوداء تلعب بالدولار .. وغرف سوداء تهدّد الاستقرار .. ومكونات الانقسام لا تعبأ

كتبت صحيفة "الجمهورية" تقول:

 بات عيد الميلاد على مسافة أيّام قليلة؛ البهجة تعمّ العالم بأسره، وزينة العيد تغطي أرجاء المعمورة، إلّا هذا البلد بهجته مسروقة وممنوع عليه أن يفرح.

لتجنب نشوء سوق سوداء..بطاقات التشريج تتسلم للوكلاء

صدر عن المكتب الاعلامي لوزير الاتصالات المهندس جوني القرم بيان جاء فيه: 

يهمّ المكتب الاعلامي لوزير الاتصالات جوني القرم اعلام المواطنين اللبنانيين عن تسليم شركتي الخليوي "ألفا" و"تاتش"، اليوم الجمعة، بطاقات التشريج لوكلائها، الأمر الذي يجنب نشوء سوق سوداء.

سوق سوداء لـ صكوك بيع السيارات المجانية.. «ومش عاجبك ما تشتري»!

كتب رمال جوني في "نداء الوطن": 

«صكّ بيع السيارة بمليون ليرة، ومش عاجبك ما تشتري»، هذا ما وصلت إليه حال جمهورية «المزرعة اللبنانية»، حيث شرّع الإضراب وفقدان السيولة ونفاد الحبر والورق وكل القرطاسية من دوائرها، ازدهار تجارة صكوك بيع السيارات من قبل سماسرة ومكاتب التسجيل، وفيما هذه الصكوك تتم طباعتها من قبل مكاتب تابعة للجيش اللبناني، المستغرب كيف تُفقد من مكاتب النافعة وتتوفر بأي كمية لدى السماسرة؟ ومن المستفيد من هذه التجارة التي يدفع ثمنها مواطن ذنبه أنه يعيش في مزرعة اسمها لبنان؟

حتى صكوك البيع دخلت السوق السوداء، والمخزي أنّ سعرها تخطى المليون ليرة، رغم أنها توزع مجاناً، ففي «جمهورية المزرعة»، يصبح كلّ شيء مباحاً.